لغـة جميلة تخاطب كل العلاقــات
ســـــراج ينيـــر ظلمة الإختلافــــــــــــــات
تـــاج يزين أجمل مافي الانسان من الصفـــــــات
الإحترام هو.. الضبط و التـوازن لمختلف الإنفعــــــــــــــالات..
لو عرف الجميع معنـــــــــــــى الإحتـــــــــرام
ولو طبقناه فعليا ونفسيا حق التطبيق بلا استنثناء عمر أو حالة او زمان
فإننا حتمـاً لا محالة سنرقـى بحياتنا وأخلاقنا
سنسمــو بذواتنا ومجتمعاتنا
سنتعالـى عن أخطائنا وهفواتنا...
الإحتــرام بكل إختصـــار...
<< رقي للنفس وللغير في نفس الآن >>
بالاضافة الى أنه..
وسيلة لتجسيـد الحب والأخلاق بأبسط الأفعال والأقوال
كما هو من الاصل .. إقتــداء بسيد البشر والأنام
نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
أتساءل في حيرة واستغراب... لماذا الكثيــــــــر من الناس
"إن" تعاملوا مع الغير بالإحترام..فإن تعاملهم محدود مقصور..؟؟؟؟؟؟؟
يحترموا الكبير ويتجاهلوا أحترام الصغير
يحترموا الغني ويتعالوا عن احترام الفقير
يحترموا القوي ويلغوا احترام الضعيف
يحترموا القريب ويعرضوا عن احترام الغريب..... أو العكس
و......و.....و..... الخ من الصور المتباينة في ذلك!!!!
أتساءل في استنكار..
ألم يتأملوا قليلا في معنى الإحترام..؟؟
وأنه هو عنصر التكـافؤ لكل معادلات الحياة؟؟؟
ألم يفهم أي واحد من هؤلاء (( انك اذا احترمت غيرك فهذا دليلٌ على احترامك لنفسك))؟؟
دوما ... اتسأل بود واحتـرام
لماذا لانتحـدث عن هذا الركن المهم بأفعالنا ونلتفت اليه ونذكـر به؟؟؟
لما لانجعله احد المحاور الاساسية في يومياتنا ..
بطرق نبرمج بها ابنائنا وانفسنا على الاحترام كرقي فعلي ونفسي
لا كواجب ومجرد اداء محدود عند اللزوم وعلى حسب المزاج
وفقط... امام الناس ولهم..!!!
لان الاحترام لا يقتصر عليهم .. فكل ماحولنا جدير بالاحترام
لانه من نعم المولى علينا
البيئة .. المنزل .. الشارع .. الطعام والشراب
و....الى مالانهاية من كل ماحولنا في الحياة
وهذا مايجهله - او ان صح التعبير- يتجاهلونه الكثيرون
لذلك كثيرا مانجد ان كل ماحولنا باااااااهت .. والسبب من هنا واضح..!!!
لذا أتسآءل الان بمنتهى الاحساس..
واتمنى ان ارى اجابة مجسدة في واقع الحياة
ألا يستحق منا الإحترام بعض العناء..؟؟؟
وهو حاجة لكل واحد منا قبل أن يكون واجب او خُلق اوسيلة وآداء..؟
كلنا نحتاج اليه...و نحتـــــــــــاج ان نمنحــــــــــه لنكسبــــــــــــه
وبكل تأكيــــــــــــد.. وجوده يغنينا ويرقينا
وبكل احساس جميل يروينــــــــــــا
.
.
.
ســـــراج ينيـــر ظلمة الإختلافــــــــــــــات
تـــاج يزين أجمل مافي الانسان من الصفـــــــات
الإحترام هو.. الضبط و التـوازن لمختلف الإنفعــــــــــــــالات..
لو عرف الجميع معنـــــــــــــى الإحتـــــــــرام
ولو طبقناه فعليا ونفسيا حق التطبيق بلا استنثناء عمر أو حالة او زمان
فإننا حتمـاً لا محالة سنرقـى بحياتنا وأخلاقنا
سنسمــو بذواتنا ومجتمعاتنا
سنتعالـى عن أخطائنا وهفواتنا...
الإحتــرام بكل إختصـــار...
<< رقي للنفس وللغير في نفس الآن >>
بالاضافة الى أنه..
وسيلة لتجسيـد الحب والأخلاق بأبسط الأفعال والأقوال
كما هو من الاصل .. إقتــداء بسيد البشر والأنام
نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
أتساءل في حيرة واستغراب... لماذا الكثيــــــــر من الناس
"إن" تعاملوا مع الغير بالإحترام..فإن تعاملهم محدود مقصور..؟؟؟؟؟؟؟
يحترموا الكبير ويتجاهلوا أحترام الصغير
يحترموا الغني ويتعالوا عن احترام الفقير
يحترموا القوي ويلغوا احترام الضعيف
يحترموا القريب ويعرضوا عن احترام الغريب..... أو العكس
و......و.....و..... الخ من الصور المتباينة في ذلك!!!!
أتساءل في استنكار..
ألم يتأملوا قليلا في معنى الإحترام..؟؟
وأنه هو عنصر التكـافؤ لكل معادلات الحياة؟؟؟
ألم يفهم أي واحد من هؤلاء (( انك اذا احترمت غيرك فهذا دليلٌ على احترامك لنفسك))؟؟
دوما ... اتسأل بود واحتـرام
لماذا لانتحـدث عن هذا الركن المهم بأفعالنا ونلتفت اليه ونذكـر به؟؟؟
لما لانجعله احد المحاور الاساسية في يومياتنا ..
بطرق نبرمج بها ابنائنا وانفسنا على الاحترام كرقي فعلي ونفسي
لا كواجب ومجرد اداء محدود عند اللزوم وعلى حسب المزاج
وفقط... امام الناس ولهم..!!!
لان الاحترام لا يقتصر عليهم .. فكل ماحولنا جدير بالاحترام
لانه من نعم المولى علينا
البيئة .. المنزل .. الشارع .. الطعام والشراب
و....الى مالانهاية من كل ماحولنا في الحياة
وهذا مايجهله - او ان صح التعبير- يتجاهلونه الكثيرون
لذلك كثيرا مانجد ان كل ماحولنا باااااااهت .. والسبب من هنا واضح..!!!
لذا أتسآءل الان بمنتهى الاحساس..
واتمنى ان ارى اجابة مجسدة في واقع الحياة
ألا يستحق منا الإحترام بعض العناء..؟؟؟
وهو حاجة لكل واحد منا قبل أن يكون واجب او خُلق اوسيلة وآداء..؟
كلنا نحتاج اليه...و نحتـــــــــــاج ان نمنحــــــــــه لنكسبــــــــــــه
وبكل تأكيــــــــــــد.. وجوده يغنينا ويرقينا
وبكل احساس جميل يروينــــــــــــا
.
.
.
لذلك.. فلنتذكر دوما
أننا حينما نحترم كل (من ..و..ما) حولنا .. فإننا بذلك نكون قد احترمنا انفسنا
وهذا هو مايصنع جوهرا من الرقي في اعماقنا .. يظهر بريقه على وجوهنا وشخصياتنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق