" أحبكَِ " كلمة تُكتب بنبض قلبين
التقيا في حبر الحب
فصار بحرا أحمرا بالشوق
وذاك هو من يغذي قلم العشق
الذي يخط الاحساس بنسخ حساس
راسما الانفاس أرجوحة
على اسطر تجتمع فيها السعادة بالشقاء
فتغدو كلمة " احبك " رواية .. أو أسطورة
تتجسد على أرض الواقع
لابسة ثوبا منسوجا بالاحلام
:
هكذا تمضي الايام
العام تلو العام
وكلمة أحبك ..
تبقى كما هي بنفس الحبر والألوان
في كل زمان ومكان
:
لذا
يأتي عيد الحب ويمضي
والرابع عشر من فبراير
لايغير في تلك الكلمة
سوى الابطال
ويبقى لها نفس السيناريو
بنفس الاثواب
وان اختلفت مهارة الاداء
...
:
لذا
يأتي عيد الحب ويمضي
والرابع عشر من فبراير
لايغير في تلك الكلمة
سوى الابطال
ويبقى لها نفس السيناريو
بنفس الاثواب
وان اختلفت مهارة الاداء
...
مجرد رذاذ تأمل
لكلمة تتألق ..
في 14 فبرابر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق