[ نافذة ] يعانقها (طير) بـ تغريده كل صباح
وما ان يسدل الوقت ستائر المساء
إلا والطير يهرب منها بحثا عن الأمان
لانه متيقنٌ بأنها ستغلق شبابيكها في وجهه
بعد اكتحال الساعات بالسواد
وستتركه في عتمة الليل بلا أمن أو أنس أو سلوان
:
.
تلك النافذة هي .. [ رجل ] أناني غدار
وذاك الطير هو .. (امرأة) تفطن غدر الرجال
هناك تعليق واحد:
ربما( س ) تغلق الشبابيك !!
ليشرع الباب على مصراعيه ..
لم الإستعجال ( بالحكم ) والرحيل ..؟
ألقِ نظره ..!
إرسال تعليق