في الحياة كثيرا مانسير على هذه القاعدة : أن تأتي متأخرا خير من ألا تأتي مطلقا
لكن في الحب والاحساس .. أرى أن الوضع يختلف تماما
هنا .. من يأتي متأخرا .. هو :
كــ جراح اراد تطبيب اصابةٍ داواها الزمن .. فشق بمشرطه الطبي جرحا إلتـئـم !!
أو
كمن يأتي ليركب قطارا قد مضى عليه زمن مذ رحل
وهو يعي انه رحل ، لانه وقت رحيله كان ينظر إليه ويترقب انطلاقه عن كثب !!
لذا .. في الحب والاحساس " أن تأتي متأخرا أسوأ من ألا تأتي أبدا "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق