من زاوية معينة - أحيانا - الحياة كالمثلث !
أضلاعها ثلاثة ( ماضي ، حاضر ، مستقبل )
إلا أن تلك المساحة ضيقة وحادة ، اذا كانت من منظور الإيجابية والأمل !!
لذا .. تحتاج الى ضلع رابع ، هو : التفاؤل
شرط أن يقع هذا الضلع بين ضلعي الماضي و الحاضر
وبالتالي .. سيكون مقابلا للمستقبل !!
"التفاؤل" بعد نهاية الماضي وبداية كل حاضر .. هو "فعل" واقع فعليا ،أما حين يثمر المستقبل فما هو الا "كابتسامة" تلوّح عن بعد ..
كأنها تقول للانسان أ رأيت ؟ .. ، لا تيأس !
:
.
الصباح اليوم قال : "الحياة "مربع من أربعة أضلاع ..
هكذا رسمها لي الرابـ 4/4/2011ــع من أبريل !
وأنا أعجبني الشكل .. ولم أعترض أو أعلق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق