السبت، 21 مايو 2011
الجمعة، 20 مايو 2011
الثلاثاء، 17 مايو 2011
غربة ، وطن ، بلد... وأكثر
الغربة ، الوطن ، البلد .. مفردات ، لها في اللغة معنى ،
وفي لغاتنا الذاتية النفسية.. معانٍ أخرى أكثر . . .
ليست كل غربة نشعر بها .. هي غربة بلد او وطن !!
وليس كل بلد نتمناه .. هو أرض تعلوها سماء أو يجاورها بحر !
وليس كل وطن نحتاجه .. هو بقعة تشكل لأصلنا اسم أو لإنتمائنا نهر !
وليس كل وطن نحتاجه .. هو بقعة تشكل لأصلنا اسم أو لإنتمائنا نهر !
الأحد، 15 مايو 2011
بين المغادرة والحضور ..
عندما تغادرنا الأجساد أو نغادرها ، ونستمر في تحسسها حتى نراها ونشعر بوجودها معنا ..
فذاك (إما) قد يكون حبا له مطار لا تقلع منه الرحلات إلا إليه ..
( أو ) هي أرواح الوفاء كلما غادرت اصطحبت معها طيف الأجساد ، أكسجينا تتنفسه بالنهار والليل ..
فذاك (إما) قد يكون حبا له مطار لا تقلع منه الرحلات إلا إليه ..
( أو ) هي أرواح الوفاء كلما غادرت اصطحبت معها طيف الأجساد ، أكسجينا تتنفسه بالنهار والليل ..
أيا كان .. ، هنا فقط لا المغادرة مغادرة ،
ولا الرحيل أداة تسجل للبعد حالة .
الاثنين، 2 مايو 2011
الرأي مهم ، لكـــن الأهم ...
مهم أن يكون لك رأي ..
لكن الأهم هو ان لا تجعل ذلك حتمية لكل موضوع !!
و تذكر .. إن كان لديك رأي فأختر أين تقوله / لمن / لماذا / متى . . .
أحيانا ، متابعة وتأمل كـــل الاراء بصمت، ينجب لك رأيا أفضل ..
حتى اذا ما أردت تحرير رأيك ، كنت على دراية أشمل وحكمة أكبر !!
همسة استنكار وتعجب :
همسة استنكار وتعجب :
كثيرة هي القضايا - اجتماعية/سياسية / دينية / ... الخ - التي يهدر الناس أوقاتهم فيها
فقط لمجرد انهم يعتقدون ان من لا رأي له في موضوع ما - او من لايطرح رأيه علنا - فكأنما
خدش ذاته و انتقص من هويته ووجوده وأفكاره !
الأحد، 1 مايو 2011
ياوردة الله .. ياعصفورة الشجن
الصباح .. مصباح اليوم ، وصبيح الأمل ، وصبوح النقاء ، وتصبيحة الايمان
كل ذلك ، وأكثر بكثير .. يتجلّى به الصباح و يتفرّد ،
فكيف و إن أصبح الصبح بـ رذاذٍ من "أصدقاء" تفوح قلوبهم برائحة الجنة ؟!
حينها .. الامتنان يتكثف ليهطل بغزارة حمدا للمولى الوهاب فالق الاصباح
وتأتي الابتسامة الممتنة ، تجلس على عتبة الشكر لقلوبهم المصبحة بالجمال
وتأتي الابتسامة الممتنة ، تجلس على عتبة الشكر لقلوبهم المصبحة بالجمال
امتناني لله
و لمن أنتعشت روحي بصبحهم و أنتشى قلبي مسك تصبيحاتهم :
رذاذ ، ياوردة الله . .
رذاذ ياعصفورة الشجن . .
. . .
. .
قالوا ذلك .. فأحترت ..
.. أ تلك هي انا فعلا ، أم ذاك نقاؤهم الصدّاح ؟!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)