الصباح .. مصباح اليوم ، وصبيح الأمل ، وصبوح النقاء ، وتصبيحة الايمان
كل ذلك ، وأكثر بكثير .. يتجلّى به الصباح و يتفرّد ،
فكيف و إن أصبح الصبح بـ رذاذٍ من "أصدقاء" تفوح قلوبهم برائحة الجنة ؟!
حينها .. الامتنان يتكثف ليهطل بغزارة حمدا للمولى الوهاب فالق الاصباح
وتأتي الابتسامة الممتنة ، تجلس على عتبة الشكر لقلوبهم المصبحة بالجمال
وتأتي الابتسامة الممتنة ، تجلس على عتبة الشكر لقلوبهم المصبحة بالجمال
امتناني لله
و لمن أنتعشت روحي بصبحهم و أنتشى قلبي مسك تصبيحاتهم :
رذاذ ، ياوردة الله . .
رذاذ ياعصفورة الشجن . .
. . .
. .
قالوا ذلك .. فأحترت ..
.. أ تلك هي انا فعلا ، أم ذاك نقاؤهم الصدّاح ؟!
هناك تعليقان (2):
ولِمَ الحيرة ..!
الإثنان معاً :)
هي حيرة ( مجازية ) ..
فقلوب الأصدقاء النقية (نادرة)وبقدر ندرتها هي كريمة .. في كل شي ..
لذا يقف الاحساس أمامهم بخشوع يصلي الثناء لكرم أخلاقهم ..
بينما المشاعر تتراقص فرحا بطيب كلامهم ..
فتاتي الحيرة بين الصلاة والرقص !!
:)
إرسال تعليق