عندما تغادرنا الأجساد أو نغادرها ، ونستمر في تحسسها حتى نراها ونشعر بوجودها معنا ..
فذاك (إما) قد يكون حبا له مطار لا تقلع منه الرحلات إلا إليه ..
( أو ) هي أرواح الوفاء كلما غادرت اصطحبت معها طيف الأجساد ، أكسجينا تتنفسه بالنهار والليل ..
فذاك (إما) قد يكون حبا له مطار لا تقلع منه الرحلات إلا إليه ..
( أو ) هي أرواح الوفاء كلما غادرت اصطحبت معها طيف الأجساد ، أكسجينا تتنفسه بالنهار والليل ..
أيا كان .. ، هنا فقط لا المغادرة مغادرة ،
ولا الرحيل أداة تسجل للبعد حالة .
هناك تعليق واحد:
هو " ذاك " و " هي " قد امتزجا ..
فــ" لا " مغادرة ولا بعد ولا رحيل ..
إرسال تعليق