تماما كإهتمامنا بصناعة المستقبل !
فالحاضر الجميل اليوم .. هو ذكريات سعيدة في الغد وفيما بعد ..
الذكريات السعيدة .. لها من القدرة ما تبقينا بها سعداء مهما اشتدت مصاعب وأزمات ومشاغل الحياة .
هي وحدها من تستطيع ان تنقلنا - أي وقت - وفي ثانية الى عالم جميل .. !
نبتسم فيه دون أن نشعر ، فقط لأننا استشعرنا لحظات سعيدة في مرورنا عبر أزقة الذاكرة العتيدة .
لتبتسم له قلوبكم وأرواحكم - لاحقا - دون ان يمنعها فرق الزمن او التوقيت !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق