عندما يفيض منا الشوق تتكاثف في غيمة مشاعرنا الأمنيات والأمل ..
فلا غيثا يمطر ولا خيرا منها يقبل
إلا بعناق لقاء ، بعد طول صبر وانتظار !
لكل لقاء -وإن طال- نهاية ،
وأجمل النهايات تلك التي تصافح الشوق بأمل اللقاء القادم ،
وتعانق الشعور بتفاؤل دائم .
حينها فقط ، يكون الوداع مجرد فاصلة زمن !!
اذا أردت أن تبتسم ..
يكفيك ان تغرس (الحمدلله ، والرضا) في قلبك.. وتسقيه بالتفاؤل
حتما .. ستجد الابتسامة قد نبتت - في ثانية - على شفتك
لانوم أهنأ من ذاك الذي جعل من التفاؤل وسادة له.
فالأحلام تغدو جنة لتستيقظ الروح على واقع يتأمل الوجود كآية جمال
في قلبها ماهوقادم بالأجمل بإرادة الرحمن .
هُم تتعد أسباب ابتسامتهم وتوقيتها
أما أنا أبتسم دائما - الحمدلله -
والسبب : هو أنك معي وأقرب لي من نبضي ♥
أحبك أيها ♥ التفاؤل ♥