الأربعاء، 1 يونيو 2011

أنا .. ومحمد الرطيان ، ذات صباح !


" محمد الرطيان " قال : آمنت أن إثارة القضايا التافهة والصغيرة تسحب الضوء من القضايا المهمة والكبيرة وإن من يقوم بدور البطولة – من الجهتين – فيها.. هو ممثل.. بعلمه، أو دون علمه!
و .. أنا :  آمنت - مع إيمانه -  أن مجتمعنا هو أفضل من يُشهِر أي ممثل .. بعلمه ، أو دون علمه !
  وهو أسرع من يجعل من اي شخص بطل لسينما الواقع ، ولايحتاج لذلك أكثر من مجرد . . . . .  بأي دافع !!
 

هناك تعليق واحد:

BEAEEMD يقول...

أتوقع أن "الرطيان" آمن بالدور الخلفي الملعوب، وهو إشغال المجتمع بقضايا تافهة يتم تسويقها ببراعة تامة، لتصرف الناس نظرها عن قضاياها المعيشية الأهم. هو دور صار مسرحه مكشوفاً، ففي الوقت الذي تطالب الناس بالعيش الكريم ، يتم تسويق قضية قيادة المرأة - أو إخراج فتوى جانحة من شيخ معيّن، لتنصرف الصحافة والناس إلى شرحه، وماذا أراد. وتنسى قضيتها الأصل / وهكذا . . .
إيمان متأخر .