الأحد، 1 يناير 2012

1/1/2012

لم أتقبل بسهولة رحيل 2011 
فقد كان لي من العناد والتفاؤل
مايجعلني دائما على أمل بأن تنتهي بـ.........
إلا أنني أثق أن إرادة الله وقدره أفضل من أمنياتي .. أيا كان



 لذا مع إشراق الأمل والثقة بالله في أولى ساعات هذا اليوم
وجدتني أطير إلى 2012 بتقبل ورضا


ماهي إلا ساعات وأشرق الصباح
 و في نبضاته تحريض للطمع في كرم الرحمن

فذاك طمع محمود مطلوب محبوب ..



وهاهو صباح أول أيام " 2012 "

الذي أجزم بأنه لن يكون أجمل مما مضى ، إلا بنا نحن
بإذن الله 

نحن إيجابية الحياة ، نحن التفاؤل ..
 نحن الأمل الذي  يعاشر العمل فينجب تحقيقا للأمنيات إن شاء  الله


عام مشرق بالفرح والحظ الوافر السعيد .. على كل صعيد ،
هذا ما أتمناه لكل من يمر من هنا :)




هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

اول يومن اراها واول لقاء
انسانه اتمنا لها دوم البقاء
كاتبه بقلمها تتحداء الفقهاء
استاذه عيناها تبرق حنكتن ودهاء
متمكنه بخيالها تتدهش القراء
متغطرسه بفكرها سميتها قاهرة النساء

ص/سلمان العنزي