الأحد، 13 فبراير 2011

رذاذ من حبري ويومياتي ( 8)



تفاعل الفرد في الحياة العامة وتعاطيه معها وماينتج عنه
 من دروس حياتية بنتائج سلبية كانت ام ايجابية
 تلك هي الالوان التي تُلون بها لوحة الحياة الشخصية








الصداقة النقية . . لها طعم شهي 
 نتذوق حلاوته ولا نشبع 
 بل كلما تلذذنا به زدنا له رغبة واشتهاء
وأبصرنا كيف أننا كنا من قبلها من الفقراء .. !
" الصداقة هي فاكهة الحياة "







الايجابيون فقط هم من يتمتعون بالذكريات القاسية
 ويستمتعوا بتحويل نتائجها  السلبية الى ايجابية 
 لأنهم نظروا إلى نصف الكأس الممتليء منها
وتناسوا النصف الفارغ




ليست هناك تعليقات: